0
في أعظم أيام الله، (ولذكر الله أكبر)🤲📿

قال ﷺ
(أَلَا أُنَبِّئُكم بِخَيْرِ أعمالِكُم، وأَزْكاها عِندَ مَلِيكِكُم، وأَرفعِها في دَرَجاتِكُم، وخيرٌ لكم من إِنْفاقِ الذَّهَب والوَرِقِ، وخيرٌ لكم من أن تَلْقَوا عَدُوَّكم، فتَضْرِبوا أعناقَهُم، ويَضْرِبوا أعْناقكُم؟!
قالوا: بَلَى،
قال: ذِكْرُ اللهِ) 🤩

قال ﷺ
ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام، قالوا: يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله، فلم يرجع من ذلك بشيء

قال ﷺ 
ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة

وقد ورد النص
في الذكر على وجه الخصوص للإكثار من ذكر الله عموما ومن التكبير خصوصاً لقول الله تعالى: {ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام} (الحج:28)

قال رسول الله ﷺ
«مامن أيّام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد»

 فأبواب الذكر كثيرة لا تنحصر، وفقك الله اغتنم فضل هذه الأيام، وقدر لها قدرها، فإنما هي ساعات ولحظات ما أسرع انقضاءها، والسعيد من وفق فيها لصالح القول والعمل.

تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال 🌙
وذَكِّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين
شاركها لعلها تكون في ميزان حسناتك

إرسال تعليق

 
Top